منتخب لبنان يتخطى ميانمار بانتظار اللقاء الحاسم مع الكويت
حقق المنتخب اللبناني لكرة القدم، فوزاً ثميناً على منتخب ميانمار، بهدفين دون رد على استاد شوبالازاي في بانكوك، وتابعها نحو 10 الاف مشاهد، في مباراته الرابعة في نطاق المجموعة السابعة من التصفيات المزدوجة لكاس العالم 2018 وكاس امم آسيا 2019 في الامارات الخميس.
وجاء فوز لبنان مستحقاً ومنتظراً، وقد بذل اللبنانيون جهداً سخياً للوصول الى النقاط الثلاث لضمان استمراره وحفظ امله في مستقبل البطولتين.
وبات رصيد لبنان 6 نقاط من فوزين على ميانمار ولاوس بنفس النتيجة 2-صفر، وخسارتين امام كل من الكويت صفر-1 وكوريا الجنوبية صفر-3.
ضغط لبنان منذ بداية المباراة، وكان انتشار لاعبيه جيداً، مقابل تحركات مشوبة بالحذر، واهدر محمد حيدر بكرة الى يمين المرمى.
وافتتح لبنان التسجيل عبر حسن معتوق عند الدقيقة 28 براسيه من مشارف الصندوق الى قلب المرمى فوق الحارس، اثر ركنية نفذها محمد حيدر.
وارتفعت ثقة اللبنانيين بانفسهم، بعد الهدف الذي سجلوه، وضاعفوا خطورتهم على المرمى الميانماري، وكانت فرص خطرة قليلة لاصحاب الارض تصدى لها الحارس مهدي خليل المتالق.
وبدأ اللبنانيون الشوط الثاني باعصاب هادئة، مسيطرين على الملعب، في محاولة لاهدار الوقت المتبقي وكأنهم قنعوا بالنتيجة، مقابل هجمات مرتدة سريعة لمينامار.
واهدر حسن معتوق عند الدقيقة 65، وهو بمواجهة المرمى داخل الصندوق بعدما تلقى الكرة من حسن المحمد المتياسر، واعتمد اصحاب الارض الخشونة الزائدة مع اقتراب المباراة من نهايتها.
وتأخر الهجوم اللبناني الى الوسط مع التكتل لتضييق المسافات على لاعبي مينامار، الذين لجأوا الى التسديد البعيد المفاجىء من دون اصابة الشباك.
وتصدى الحارس مهدي خليل في الدقيقة 80، لاخطر فرصة منقذاً مرماه من هدف اكيد من دربكة وانفراد داخل الصندوق. وسيطر لاعبو ميانمار وعابهم التسرع لادراك التعادل.
وعزز عباس عطوي مع الدقيقة 93، تقدم لبنان بكرة زاحفة الى قلب المرمى مستثمراً عرضية مقشرة من نور منصور المتياسر 2 – 0.
مثل لبنان الحارس مهدي خليل واللاعبون محمد زين طحان ووليد اسماعيل (نور منصور) ويوسف محمد واحمد مغربي ورضا عنتر (عباس عطوي) وحسن معتوق ومحمد حيدر وحسن المحمد وجوان العمري وهلال الحلوة (عدنان حيدر).
قاد المباراة الحكم الماليزي عبد الوهاب نافذ محمد يعاونه مواطنه سيفانيزان مونياندي والتايلاندي بيلنا بريدا والونغكرون فيميوتشانغ رابعاً.
حقق المنتخب اللبناني لكرة القدم، فوزاً ثميناً على منتخب ميانمار، بهدفين دون رد على استاد شوبالازاي في بانكوك، وتابعها نحو 10 الاف مشاهد، في مباراته الرابعة في نطاق المجموعة السابعة من التصفيات المزدوجة لكاس العالم 2018 وكاس امم آسيا 2019 في الامارات الخميس.
وجاء فوز لبنان مستحقاً ومنتظراً، وقد بذل اللبنانيون جهداً سخياً للوصول الى النقاط الثلاث لضمان استمراره وحفظ امله في مستقبل البطولتين.
وبات رصيد لبنان 6 نقاط من فوزين على ميانمار ولاوس بنفس النتيجة 2-صفر، وخسارتين امام كل من الكويت صفر-1 وكوريا الجنوبية صفر-3.
ضغط لبنان منذ بداية المباراة، وكان انتشار لاعبيه جيداً، مقابل تحركات مشوبة بالحذر، واهدر محمد حيدر بكرة الى يمين المرمى.
وافتتح لبنان التسجيل عبر حسن معتوق عند الدقيقة 28 براسيه من مشارف الصندوق الى قلب المرمى فوق الحارس، اثر ركنية نفذها محمد حيدر.
وارتفعت ثقة اللبنانيين بانفسهم، بعد الهدف الذي سجلوه، وضاعفوا خطورتهم على المرمى الميانماري، وكانت فرص خطرة قليلة لاصحاب الارض تصدى لها الحارس مهدي خليل المتالق.
وبدأ اللبنانيون الشوط الثاني باعصاب هادئة، مسيطرين على الملعب، في محاولة لاهدار الوقت المتبقي وكأنهم قنعوا بالنتيجة، مقابل هجمات مرتدة سريعة لمينامار.
واهدر حسن معتوق عند الدقيقة 65، وهو بمواجهة المرمى داخل الصندوق بعدما تلقى الكرة من حسن المحمد المتياسر، واعتمد اصحاب الارض الخشونة الزائدة مع اقتراب المباراة من نهايتها.
وتأخر الهجوم اللبناني الى الوسط مع التكتل لتضييق المسافات على لاعبي مينامار، الذين لجأوا الى التسديد البعيد المفاجىء من دون اصابة الشباك.
وتصدى الحارس مهدي خليل في الدقيقة 80، لاخطر فرصة منقذاً مرماه من هدف اكيد من دربكة وانفراد داخل الصندوق. وسيطر لاعبو ميانمار وعابهم التسرع لادراك التعادل.
وعزز عباس عطوي مع الدقيقة 93، تقدم لبنان بكرة زاحفة الى قلب المرمى مستثمراً عرضية مقشرة من نور منصور المتياسر 2 – 0.
مثل لبنان الحارس مهدي خليل واللاعبون محمد زين طحان ووليد اسماعيل (نور منصور) ويوسف محمد واحمد مغربي ورضا عنتر (عباس عطوي) وحسن معتوق ومحمد حيدر وحسن المحمد وجوان العمري وهلال الحلوة (عدنان حيدر).
قاد المباراة الحكم الماليزي عبد الوهاب نافذ محمد يعاونه مواطنه سيفانيزان مونياندي والتايلاندي بيلنا بريدا والونغكرون فيميوتشانغ رابعاً.
