المخرج مجيدي في مونتريال: الارهاب لايمت للاسلام بصلة و فيلم "محمد" يظهر وجه الدين الحقيقي
ازيل الستار عن الفيلم السينمائي الايراني الضخم " محمد رسول الله " للمخرج مجيد مجيدي خلال فعاليات مهرجان مونتريال الكندي.
و حضر الافتتاح المخرج الكبير مجيد مجيدي و عدد من الفنانين . وفي مؤتمر صحفي عقد بعيد عرض الفيلم اوضح مجيدي أن فيلمه لايسعى الا لتغيير الصورة الخاطئة عن الدين الاسلامي و اظهار وجهه الحقيقي الذي يدعوا الى السلم و الوئام و المحبة.
و اضاف مجيدي ان الجزء الاول من ثلاثية " محمد رسول الله " يسلط الضوء على حياة النبي الاعظم صلى الله عليه وآله و سلم و سيرته الشريفة.
و تطرق مجيدي الى محاولات المتطرفين و التكفيريين لتشويه صورة الاسلام مؤكدا ان مظاهر الذبح و السلب و السبيّ ليست الصورة الحقيقية للاسلام الحنيف.
و هاجم مجيدي الفكر المتطرف بسلاحه الفنّي قائلا : ان ماتقوم به الجماعات الارهابية تحت غطاء الاسلام ، لايمت للدين بصلة .
و اضاف : النهج التكفيري الارهابي لايذبح الشيعي أو السني و لايستهدف الانسان فقط بل يستهدف كل انواع الحياة حيث قاموا مؤخرا بتدمير احد اشهر المعالم الاثرية في سوريا و العالم في مدينة تدمر.
و اظهر مجيدي الفارق بين الفكر الارهابي الداعشي و الدين الاسلامي من خلال قوله : الاسلام دين السلام و الوئام و المحبة و انا بذلت جهدي لاظهار ذلك في الفيلم.
هذا و اشادت بعض الصحف الكندية و الاجنبية بالفيلم واصفة اياه بـ"قنبلة المهرجان" ، ومصنفة اياه في خانة اشهر الافلام الدينية العالمية.
يذكر ان عرض الفيلم انطلق محليا يوم الخميس الـ27 من لآب اغسطس حيث لاقى اقبالا منقطع النظير.
ازيل الستار عن الفيلم السينمائي الايراني الضخم " محمد رسول الله " للمخرج مجيد مجيدي خلال فعاليات مهرجان مونتريال الكندي.
و حضر الافتتاح المخرج الكبير مجيد مجيدي و عدد من الفنانين . وفي مؤتمر صحفي عقد بعيد عرض الفيلم اوضح مجيدي أن فيلمه لايسعى الا لتغيير الصورة الخاطئة عن الدين الاسلامي و اظهار وجهه الحقيقي الذي يدعوا الى السلم و الوئام و المحبة.
و اضاف مجيدي ان الجزء الاول من ثلاثية " محمد رسول الله " يسلط الضوء على حياة النبي الاعظم صلى الله عليه وآله و سلم و سيرته الشريفة.
و تطرق مجيدي الى محاولات المتطرفين و التكفيريين لتشويه صورة الاسلام مؤكدا ان مظاهر الذبح و السلب و السبيّ ليست الصورة الحقيقية للاسلام الحنيف.
و هاجم مجيدي الفكر المتطرف بسلاحه الفنّي قائلا : ان ماتقوم به الجماعات الارهابية تحت غطاء الاسلام ، لايمت للدين بصلة .
و اضاف : النهج التكفيري الارهابي لايذبح الشيعي أو السني و لايستهدف الانسان فقط بل يستهدف كل انواع الحياة حيث قاموا مؤخرا بتدمير احد اشهر المعالم الاثرية في سوريا و العالم في مدينة تدمر.
و اظهر مجيدي الفارق بين الفكر الارهابي الداعشي و الدين الاسلامي من خلال قوله : الاسلام دين السلام و الوئام و المحبة و انا بذلت جهدي لاظهار ذلك في الفيلم.
هذا و اشادت بعض الصحف الكندية و الاجنبية بالفيلم واصفة اياه بـ"قنبلة المهرجان" ، ومصنفة اياه في خانة اشهر الافلام الدينية العالمية.
يذكر ان عرض الفيلم انطلق محليا يوم الخميس الـ27 من لآب اغسطس حيث لاقى اقبالا منقطع النظير.