ملتقى العراق النفطي في بيروت
تستضيف بيروت «ملتقى العراق المصرفي» بمشاركة السلطة النقدية في البلدين ممثلة بحاكم مصرف لبنان المركزي رياض سلامه ومحافظ البنك المركزي العراقي علي إسماعيل العلاق، ومصرفيين من البلدين فضلاً عن الأجهزة الرقابية.
ويكتسب هذا الملتقى الذي يفتتح أعماله في 15 أيلول (سبتمبر) المقبل بفندق «فينيسيا» في بيروت، وينظمه البنك المركزي العراقي و «مجموعة الاقتصاد والأعمال» بالتعاون مع «المركزي اللبناني»، أهمية خاصة وفقاً لبيان للمجموعة المنظّمة، سواء بالنسبة إلى «القطاع المصرفي اللبناني وتحديداً المصارف العاملة في العراق، أو من رجال الأعمال والمستثمرين المتعاملين مع السوق العراقية وفي القطاعات المتنوعة».
ولفت البيان إلى أن الملتقى «سيناقش التطورات في الاقتصاد العراقي وفي القطاع المصرفي، وخطط «المركزي» العراقي للنهوض بالواقع المالي». وتُعرض خلال الملتقى «تجربة المصارف اللبنانية العاملة في العراق، وآراؤها والتحديات التي تواجهها، والفرص المتاحة في ضوء توجهات الحكومة العراقية من خلال إقرار نظام الخدمات المصرفية».
ويخصّص الملتقى في اليوم الثاني، ثلاث جلسات للصيرفة الإلكترونية والدفع عبر الخليوي، ويُستكمل بلقاءات عمل متخصصة في مجال التكنولوجيا وأمن المعلومات ومسائل البنى التحتية للمصارف في 17 و 18 من الشهر المقبل.
ويحضر ورش العمل المشاركون من المصارف العراقية الخاصة والبنك المركزي العراقي، وهي تشكل فرصاً للاطلاع على مزيد من الخبرات والتطورات في قطاع الصيرفة الإلكترونية.
وتُطرح في ورش العمل، الصيرفة الرقمية من التشريع نحو وضع الاستراتيجية والتنفيذ، وإدارة عمليات الصيرفة الإلكترونية، والتقنيات والأدوات لتقديم تجربة مثالية في الصيرفة الإلكترونية والمدفوعات الرقمية. وفي مجال الأمن الرقمي، تعرض أحدث التقنيات والتوجهات المستقبلية، وتكييف التجربة الرقمية مع القنوات المتاحة.
تستضيف بيروت «ملتقى العراق المصرفي» بمشاركة السلطة النقدية في البلدين ممثلة بحاكم مصرف لبنان المركزي رياض سلامه ومحافظ البنك المركزي العراقي علي إسماعيل العلاق، ومصرفيين من البلدين فضلاً عن الأجهزة الرقابية.
ويكتسب هذا الملتقى الذي يفتتح أعماله في 15 أيلول (سبتمبر) المقبل بفندق «فينيسيا» في بيروت، وينظمه البنك المركزي العراقي و «مجموعة الاقتصاد والأعمال» بالتعاون مع «المركزي اللبناني»، أهمية خاصة وفقاً لبيان للمجموعة المنظّمة، سواء بالنسبة إلى «القطاع المصرفي اللبناني وتحديداً المصارف العاملة في العراق، أو من رجال الأعمال والمستثمرين المتعاملين مع السوق العراقية وفي القطاعات المتنوعة».
ولفت البيان إلى أن الملتقى «سيناقش التطورات في الاقتصاد العراقي وفي القطاع المصرفي، وخطط «المركزي» العراقي للنهوض بالواقع المالي». وتُعرض خلال الملتقى «تجربة المصارف اللبنانية العاملة في العراق، وآراؤها والتحديات التي تواجهها، والفرص المتاحة في ضوء توجهات الحكومة العراقية من خلال إقرار نظام الخدمات المصرفية».
ويخصّص الملتقى في اليوم الثاني، ثلاث جلسات للصيرفة الإلكترونية والدفع عبر الخليوي، ويُستكمل بلقاءات عمل متخصصة في مجال التكنولوجيا وأمن المعلومات ومسائل البنى التحتية للمصارف في 17 و 18 من الشهر المقبل.
ويحضر ورش العمل المشاركون من المصارف العراقية الخاصة والبنك المركزي العراقي، وهي تشكل فرصاً للاطلاع على مزيد من الخبرات والتطورات في قطاع الصيرفة الإلكترونية.
وتُطرح في ورش العمل، الصيرفة الرقمية من التشريع نحو وضع الاستراتيجية والتنفيذ، وإدارة عمليات الصيرفة الإلكترونية، والتقنيات والأدوات لتقديم تجربة مثالية في الصيرفة الإلكترونية والمدفوعات الرقمية. وفي مجال الأمن الرقمي، تعرض أحدث التقنيات والتوجهات المستقبلية، وتكييف التجربة الرقمية مع القنوات المتاحة.
